#اعتراف_1 :
عندمآ احل مسأله اشعر اني اخوض حرباً لذيذه معها , لا استسلم حتى اهزمها واصفق في سعاده ,
لا انسى ابدا عندما كانت استاذه الثانوي تحذف الصفحات وتشطب على المسآئل قآئله " هذا مو معاكم " لم اشطب شيئا كنت اعود في حماس وابدأ في ابراز سيوفي وغمدها في المسأله حتى اعثر على الرقم الأخير
#اعتراف_2 :
اعترف كذلك اني ابتعدت عن ساحات الرياضيات ولم اعد احس بتلك المتعه , في لحظه حنين في الترم المآضي ظبطتني امي متلبسه
ومعي كتاب قدات وقد انكببت على الحل!! نظرت في دهشه الى الغلاف وسألتني عما اذا كانت جامعتني تقيم اختبار قدرات او شئ من هذا القبيل , هززت رأسي في احراج ..لأ ! واغلقته في عدم اكتراث مصنطنع
,
لم تفهم امي اني اشتقت الى تلك اللذه المندفعه من حل المعآدلات , ذلك الأستفزاز اللعين عندما يظهر رقم خاطئ ! تلك السعاده الغآمره عندما يندفع الرقم الصحيح , العديد من المشآعر الجميله لم اجربها سوى بين ارقآم الرياضيات
#اعتراف_3 :
خرجت اليوم من امتحان الأولمبياد وانا اضحك , المسآكين ينظرن الى الساعه في غيظ تلك الفتاه الا تنوي الخروج قبل انتهاء الوقت .. تهمس احداهن للآخريات باقي 5 دقائق وتنظر باتجآهي في ترقب ! انا افرط في 5 دقائق !!
! بالطبع جلست لأخر دقيقه !
عندما سمعت عن الأمتحآن ركضت في شغف وارفقت اسمي لم اسأل نفسس ماهذا ! وماذا يفعل ! انها مسآئل انها رياضيات وهذا يكفي :D
قضيت حروبا , وشعرت بالقهر لأن الوقت لم يسفعني للتغلب على بعض المسآئل , فرفعت الرآيه البيضاء امامها
شكرا لله , ثم شكرا لكم لمنحي تلك اللذه مره اخرى , لذه استفزاز المعادلات
,بعيدا عن مشروعي وبعيدا على كل شئ , انا مشربه بحب ذلك العلم السآحر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق